لأولى: أن المجرات تتباعد عن بعضها بسرعة أكبر كلما كانت أبعد عنا، وهذا بالاعتماد على -ظاهرة دوبلر- التى تقول بانخفاض التردد عندما يتحرك مصدره مبتعدا عنا. المصدر : تلسكوب هابل 1929 كما ورد فى المقال
الثانية: الخلفية الإشعاعية أو الحرارية التى أثبت وجودها منتشرة فى الكون .. (1964) قام باحثان يعملان في مختبرات شركة بل للتليفونات بمدينة نيوجرسي هما (آرنو بنزياس) و روبرت ويلسون برصد الإشعاع وحصلا على جائزة نوبل نتيجة هذا الإكتشاف
الثالثة: كمية الهيدروجين والهليوم ونسبته فى الكون تؤيد هذه النظرية.. حسابات جورج جاموف 1948 تتطابق مع التجارب التى أجريت بعد ذلك بعشرات السنين !!
سؤال أخير .. ما هو الفرق بين التشكيك فى الإنفجار الكبير والتشيك فى كروية الأرض ؟؟
قرأت مقالك بعناية وهو يحتوى على العديد من المعلومات والمقارانات بين الأديان البدائية والأديان السماوية .. والحجة كما أعتقد هى أن الأخيرة تتشابة مع الأولى فبالتالى كلاهما فاسد !
.. معذرة ولكن أظن أننا هنا نبتعد عن السؤال الأصلى .. والسؤال الأول : وهو هل يوجد خالق أم لا ؟ للإجابة عن ذلك سوف يتساؤل رجل على جزيرة منعزلة لا يعرف كهان ولا أديان ما يلى .. كيف بدأ الكون ؟ ولماذا بدأ ؟ وكيف خلق من العدم ؟ ولماذا تجتمع وتتأمر كل تلك الصدف السعيدة والثوابت الفيزيائية لكى يعيش البشر ؟ هناك المليارات من كل شىء مجرات نجوم ولكن توجد أرض واحدة تسمح بالحياة .. هل كل تلك الأمور صدف ؟؟
سيد مالك أتفق معك أغلب البشر كاذبون ويخفون الحقيقة وسيماهم الأصلية هى التضليل ثم التضليل .. ولكنهم يمنعوا بصرى وعقلى وقلبى على أن أعلم أن هناك خالق واحد لا يموت !
،تحية طيبة لكاتبة المقال قرأت المقال بعناية ولكن معذرة ، هناك نقطتين فى حاجه إلى بعض التوضيح الأولى : الله واحد لا شريك له وان دين الله واحد وأن جميع الاديان جاءت كاملة هل المقصود الأديان السماوية كما أنزلت ؟ أم كما هى الأن ؟ والسؤال هو ، .. لو كان الحديث عن الأديان كما هى الأن .. فهل موقف المسيحية واليهودية والإسلام واحد فى قضية التوحيد أم لا ؟ الثانية : تقولون أنكم تؤمنون بالقرأن أليس كذلك ؟ ماذا يقول القرأن فى موضوع الرسل ؟ يقول الأتى(مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) (الأحزاب : 40 ) الأية لا تحتمل التأويل ..الإنسان مخير فيما يعتقد ولكن أن يدعى أحد أنة يؤمن بالبهائية والقرأن معاً فهو بالتأكيد يخدع نفسة ! مثل ذلك كرجل دين بوذى يؤمن بالإسلام ولا يؤمن باللة .. كيف تفكرون ؟
الأخ أحمد القاضى بداية أشكرك على ردك الكريم .. أظنك تعلم أن هناك العديد من العلماء الأفذاذ من وزن أينشتين وهوكنج قد تراجعوا عن بعض ما ذهبوا إليه من نظريات بعدما أكدت المشاهدات خطأ ما ذهبوا إليه فهنا العامل المحدد للمفاضلة بين النظريات المتنافسة .. هو المشاهدات، والمشاهدات فقط .. فيما يخص نظرية الإنفجار الكبير .. وللإجابة عن سؤال هل هى مجرد نظرية نحتمل الخطاْ أو الصواب ؟ أم هى نظرية مؤكدة بمشاهدات وأدلة لا تحتمل التأويل ؟ .. يمكن مراجعة الرابط التالى من وكالة ناسا ، .. فى النهاية أعتقد أنك واحد من هؤلاء اللذين يبحثون عن الحقيقة أينما كانت http://map.gsfc.nasa.gov/universe/bb_tests.html
،أستاذ إبراهيم تحياتى للأمانة المقال يحتوى على العديد من المعلومات التى لم أكن أعلم شيئا .. مثل سبب وضع علامة الدولار وأصل النشيد الوطنى كما ذكر برنارد شو .. ولكن دعنا نسأل هنا ما هى الفيروسات من الأساس ؟ الفيروسات فى حدود ما أعلم هى كائنات تستخدم الخادم أو الخلية لكى تنتشر .. ولكن ما ذكر هو العكس تماماً حيث أن الخلايا أو البشر هى من أستخدمت الأديان لتحقيق مصلحة طبقة أو جنس معين للسيطرة وإبتزاز بشر أخرين .. وإجابة سؤال من أستخدم من ؟ تدفعنا إلى نتيجة وحيدة وهى كون البشر هم الفيروسات الحقيقية على مر التاريخ وليست الأديان كما ورد النقطة الأخيرة .. لنفترض جدلا أن أمة تخوض حربا لتحرير أرضها من عدوان أمة أخرى ولكى تعبىء شعبها فى سيبل تلك الغاية فالمنطقى أن تستند إلى قيم عليا من الحق والعدل .. ولنتفترض أن الأمر لم يكن كذلك ولكنها كانت حرب عدوانية .. هل معنى ذلك أن نفقد الثقة فى كل القيم والمثل العليا ونعتبرها مجرد وهم !! إن الإستخدام الفاسد للطعام لا يجعل الطعام فاسد ! فلتبحث عن الثمرة الأصلية قبل أن تلوثها شياطين الأنس والجن ولا تدعهم يخدعوك قبل فوات الأوان .. يا سيد إبراهيم ..
(6) الاسم و موضوع
التعليق
Ahmed Khalil عن الوهم المسمى بنظرية الإنفجار الكبير
تحية طيبة وبعد .. سيدى نستطيع أن نجادل فى موضوعات أدبية من عينة هل يتسحق نجيب محفوظ جائزة نوبل أم لا ! أما أن نلوى عنق الحقيقة عن نظريات فيزيائية ثبت بالدليل النظرى وبمشاهدات قطعية لا تحتمل التأويل صحتها ونطلق عليها مجرد أوهام عالم دينى فى الثلاثنيات ! .. فهذا يسمى تضليل متعمد للقراء لا أعتقد أنك ترضى به .. وحتى لايكون الحديث مرسل يمكن للقراء الإطلاع على موسوعة ويكيبيديا عن الموضوع أو الرجوع إلى منشورات وكالة ناسا التعليمية للأطفال ! .. وفى جميع الأحوال فالتساؤل حاليا عن تلك الموضوعات لا يختلف عن نظريات المؤامرة التى تشكك فى كروية الأرض .. وللحديث بقية مع الشكر
، الكاتب الفاضل دعنا نتذكر وقفة البابا شنودة الشهيرة عندما رفض حكم القضاء فى الزواج محتكماً إلى أحكام الشريعة المسيحية .. والسؤال هنا هل يقبل الأقباط فى مصر بسريان الشريعة المدنية على كل المصريين (لا نقول شريعة إسلامية بل قانون مدنى يقبل بالطلاق مثل الدول الأوروربية) ؟ الإجابة بالتأكيد لا .. ! ماهو المطلوب إذن ؟؟ المطلوب هو أن يحتكم الأقباط إلى شريعتهم أما المسلمين فعليهم أن يتخلوا عن المادة الثانية ويطبقوا الأحكام المدنية !! أى منطق هذا ؟
وباقى الخبر الإخوان يفكرون فى إصدار قانون يجبر المصريين على جمع العناكب !! ماهذا العبث للكاتب المحترم هل سيادتك تعيش فى مصر أم فى نيكارجوا ؟.. لو كنت تكتب بناء على ماينشرة من لايعيش فى مصر عن مصر .. مرفق رابط نفى الخبر من جريدة محترمة وليست من الجرائد http://www.csmonitor.com/World/Backchannels/2012/0426/Egypt-necrophilia-law-Hooey-utter-hooeyالصفراء الأخرى
ولكنها موجودة أليس كذلك ؟ ولو قبلنا أنها وجدت من شىء أخر مثل المفترض فى نظرية الأكوان متعددة.. لكان السؤال هو كيف وجدت تلك الأكوان من الأساس ؟ فالمادة تتغير من شكل لأخر ولكنها بالتأكيد لاتخلق مادة مثلها .. إذن كيف توصل أصحاب التفكبر الخرافى - بتعبيرك - إلى تلك الفكرة المدهشة عن حتمية وجود خالق بديع ليس كمثلة شىء قبل علمهم بكل ماسوف يأتى بعد ذلك ؟
كل الأعمال العظيمة للحضارات السابقة ، كل الجهد السابق والعبقرية المتوقدة فى الجنس البشرى .. كل ذلك مصيرة الزوال والموت – هكذا تكلم الفيلسوف الإنجليزى والملحد بيرتراند راسل بعد معرفتة بالتبعيات الحتمية للقانون الثانى للديناميكا الحرارية على الكون .. فبدون الدخول فى التفاصيل فإن الكون يشبة غرفة باردة توقدها النجوم ولكن تلك المواقد لها عمر إفتراضى مثل أى شىء وعند موتها ستتنشر الطاقة فى تلك الغرفة الفسيحة ليصبح كل شىء بارداً وميت -- فالغرفة (ولأسف العلم والعلماء) فسيحة للغاية !! - أليس ذلك عجبياً ؟ فها هو العلم الذى تبشرنا بة يخبرنا بل يكاد ينطق إعملوا كما شئتم فسوف ينهار كل ماتبنون فى النهاية – ولكن الأعجب هنا هو أن تتخيل حسرة هذا المفكر الموسوعى عندما علم أن مانبأت به الأديان السماوية - تلك الفكرة البسيطة عن زوال الكون – كانت حقبقة فى النهاية ، - ولكن على الرغم من ذلك كله، فالمفكر لم يفكر لحظة أن هذا المؤمن الذى كان يظنة ساذجاً قد يكون على حق فى كل أمن بة فى النهاية !
البعض يدعى أن يفكر بالعلم والمنطق ثم يقدر أنة لا واقع إلا مايراة ! فليشرح لنا كيف يفسر العلم لماذا تتحد مجموعة من الذرات الميتة لتجعل لة عينا يرى بها او عقلا يفكر بة ؟ ولماذا توجد ذرات من الأساس وكيف نشأت من العدم ؟ إيحث كما شئت فلن تجد إجابة من إلهك الذى تسمية العلم
عندي اقتراح يحل الاشكال القائم بين العلمانيين والدينيين ويقوم على اساس ان يوافق العلمانيين على دستور ديني متفق عليه من قبل جميع الفرق الاسلامية واثناء انشغال الاسلاميين بتحضير هذا الدستور يقوم العلمانيين بطرح دستور علماني مؤقت لادارة شؤون البلاد
لو انتبهتم للقرضاوي فهو لم يبداء الفاتحة ببسم الله الرحمن الرحيم تلك رسالة للوهابيين بانه لازال واحدا منهم فرغم الاختلاف معهم يبقى عالم وهابي ان اخطأ فله اجر وان اصاب فله اجران نعم يا عزيزي الكاتب لقد اكتملت المؤامرة بين الجيش والاخوان التي ابتدات يوم الثلاثاء قبل موقعة الجمل بيوم